"احكيلي"، بودكاست أصلي جديد لـ"مونت كارلو الدولية"، دعوة في التنقّل بين الأسطر والحروف بأقلام عربية شابّة.
الحلقة 10 من 10: "ولادة جديدة": عماد أوفقير
الأمل ثم الأمل، إياكم أن تفقدوا الإيمان بوجوده.
بهذه الدعوة، أرحب بكم مع بداية هذه الحلقة من "احكيلي".
لابدّ من الاعتراف بأن حياتنا تزداد ظروفها صعوبةً: الدراسة، العمل، السكن، الاستشفاء، البيئة، إلى ما هنالك.
ومَكْمَنُ الاستمرار هو في عدم الاستسلام، وإلا تبدد الحلم والوصول.
قصة اليوم خير مثال على الثمرة التي نقطفها بعدما يَنَع الجهدُ والإصرار على تخطي التحديات.
6/16/2022 • 11 minutes, 39 seconds
الحلقة 9 من 10: "صفعات": محمود ديب
استوقفتني هذه القصة لأهمية وخطورة أحداثها.
إذا كانت قضية الهجرة ومآسيها ومرارتها قد كُتِبَ عنها الكثير وعن القادمين إلى بلد لا يعرفون لغته وتقاليده وظروف العمل فيه، فإن الذي ينبغي الكتابة عنها أكثر للتنبه والتحذير من مخاطرها، مواقع التواصل الاجتماعي التي تحولت في بعض الأحيان إلى سيف قاطع، خصوصاً في يد من يستغلها لأهداف بذيئة وسفيهة وحتى قاتلة، لمجرد زيادة عدد متابعي صاحب أو صاحبة الموقع!
على أمل استخلاص هذه العبرة بعد الاستماع إلى هذه الحكاية.
6/16/2022 • 12 minutes, 58 seconds
الحلقة 8 من 10: "الرئيس": محمد مصطفى جُنَيْنَة
القصة التي اخترتها لكم دفعتني مجدداً إلى التأمل في واقع عربي وغير عربي، لا تزال تسود أوطانه صورة وحضور "السيد الرئيس".
هذه الأنا، المبجّلة، المتحكمة بمصائر البلاد والعبادة إلى درجة أنه ممنوع غيابها أو تغييبها، كيف ذلك؟
وحتى لا أطيل، أدعكم تستخلصون المبتغى بعد الاستماع إلى "الرئيس".
6/16/2022 • 11 minutes, 56 seconds
الحلقة 7 من 10: "مذكرات مفتاح": عمر فوزي
محطتنا اليوم عن الحنين، من منا لم أو لا يحنّ إلى شيء ما، إلى أهل، أبناء، حبيب، صديق.إلى ذكرى مكان أو موقع عمل. قد تعيدنا مثلاً إحدى الصور إلى ماضٍ جميل، أو رائحة إلى زمان وقصة ما.
قد ترتسم ابتسامة على الشفاه أو تسقط دمعة، لا يهمّ. فالنوستالجيا في كثير من الأحيان قد تكون علاجاً لحاضر صعب، أو لخوف من مستقبل مجهول.
لكن ماذا لو تحوّلت إلى مرض؟
من وحي هذا التساؤل عبرة اليوم من "احكيلي".
6/16/2022 • 12 minutes, 12 seconds
الحلقة 6 من 10: "يد الله" : السيد شكري المتولي شليل
"أفضل المعروف، إغاثة الملهوف"، مقولة تختصر حكاية اليوم.
نسمع كثيراً عن فقراء عفيفي النفس، لايستعطفون ولا يطرقون الأبواب. ونسمع أيضاً عن فاعلي خير مستترين، لا يطلبون شهرةً أو دعاية.
عن هذه الفئة من المعطائين نتحدث، لنؤكد أنه مهما تغيّر الزمن، فإن أيادي بيضاء ستستمر في بذل الخير، غامرةً نفوس ووجوه المحتاجين بالفرح والسعادة.
لكن في المقابل ما عسانا نقول عن أولئك الجشعين، مرضى النفس والعفّة، الذين يستغلّون فقر وعوز الناس؟
6/16/2022 • 11 minutes, 39 seconds
الحلقة 5 من 10: "ومن الورد ما قتل" - الحبيب عبد الجليل المسلّمي
حياتنا عبارة عن سلسلة مترابطة أو غير مترابطة من الحكايات، لكنّ الخيال يشكّل أيضاً جزءاً منها، كما الخرافة والأسطورة.
تقرأ قصة ما أو تسمعها، فتشعر بأن نفسك تميل الى سماعها، لأن ببساطة أثّرت فيك، لا بلْ تتخيّل نفسك أنك داخل حوادثها أو إحدى شخصياتها.
القصص عُرفت ولا تزال بسبب حاجة الإنسان للتعبير عن كل ما في دواخله.
أختصر حكاية اليوم بالإرادة والعزيمة والتحدي.
أحدد هذه المواصفات لأولئك الذين تخطوا إعاقاتهم الجسدية ليحققوا أحلامهم وطموحاتهم.
وأحدد أيضاً هذه المواصفات لكل من آمن ويؤمن بقدرات هذه الفئة من الناس، عاملاُ على دعم ومساعدة كل معوّق على تحقيق طموحه.
11/1/2021 • 14 minutes, 32 seconds
الحلقة 4 من 10: "درهم وعطر" - مالك بُروز
حياتنا عبارة عن سلسلة مترابطة أو غير مترابطة من الحكايات، لكنّ الخيال يشكّل أيضاً جزءاً منها، كما الخرافة والأسطورة.
تقرأ قصة ما أو تسمعها، فتشعر بأن نفسك تميل الى سماعها، لأن ببساطة أثّرت فيك، لا بلْ تتخيّل نفسك أنك داخل حوادثها أو إحدى شخصياتها.
القصص عُرفت ولا تزال بسبب حاجة الإنسان للتعبير عن كل ما في دواخله.
من الأقوال المأثورة "الأم هي قَلبُ الحياة الأبيض الذي لا تُغيّر لونُه الأيام"، لكن كيف يصبح هذا اللون إذا واجهه قلب أسود؟
وليس أي قلب؟
فهل يُعقًل ألّا يعرف أو يتعرّف ابنٌ على أمه ولو باعدتهما السنونُ والأيام؟
ولو خطّ الزمن مآثمه على وجه من ربّت وكبّرت وتحمّلت فراق فلذة الكبد على أمل اللقاء مجدداً، لا على أمل أن يتفطّر قلبٌ أوقف نبضاته نكرانٌ وجحود.
11/1/2021 • 12 minutes, 7 seconds
الحلقة 3 من 10: "عزف منفرد" - أحمد جلال طاحون
حياتنا عبارة عن سلسلة مترابطة أو غير مترابطة من الحكايات، لكنّ الخيال يشكّل أيضاً جزءاً منها، كما الخرافة والأسطورة.
تقرأ قصة ما أو تسمعها، فتشعر بأن نفسك تميل الى سماعها، لأن ببساطة أثّرت فيك، لا بلْ تتخيّل نفسك أنك داخل حوادثها أو إحدى شخصياتها.
القصص عُرفت ولا تزال بسبب حاجة الإنسان للتعبير عن كل ما في دواخله.
استوقفتني هذه القصة القصيرة كونها تتحدث عن مآل الانسان ـ الفنان الذي يصطدم في سنيّ عمره المتقدم بواقع مرير عرفه المثيرون من أهل الفنون المختلفة عندما تبدأ شموع المجد والشهرة بالذوبان رويداً رويداً إلى أن تنطفئ.
عندما يقف على خشبةٍ لم يعد الجمهور يرتاد مسرحها بينما في الجهة المقابلة نشاهد هذا الجمهور وقد غصّت له المدرّجات مثلاً لمشاهدة مباراةٍ لكرة القدم.
هل تتخيلون معي مثلاً كيف يمكن وصفُ مشاعر عازف عودٍ معروف تقدّم به العمر ويستعدُّ لحفلة مسائية، لتنطفئَ الصالة وتُضاءَ دون تواجدٍ لأي متفرج أو مستمع! ألا يُمكن القول: إنها النهاية قبل النهاية؟
11/1/2021 • 11 minutes, 16 seconds
الحلقة 2 من 10: "مقابلة عمل" - منية أوسعيد
حياتنا عبارة عن سلسلة مترابطة أو غير مترابطة من الحكايات، لكنّ الخيال يشكّل أيضاً جزءاً منها، كما الخرافة والأسطورة.
تقرأ قصة ما أو تسمعها، فتشعر بأن نفسك تميل الى سماعها، لأن ببساطة أثّرت فيك، لا بلْ تتخيّل نفسك أنك داخل حوادثها أو إحدى شخصياتها.
القصص عُرفت ولا تزال بسبب حاجة الإنسان للتعبير عن كل ما في دواخله.
القصة التي اخترتها لكم اليوم هي لما تتضمنه من رسائل اجتماعية وأخلاقية وإنسانية. صبية تبحث عن وظيفة يتم استدعاؤها لإجراء مقابلة وتكون النتيجة في النهاية الفشل.
كيف ذلك، مع أنها أجابت عن الأسئلة بكفاءة وثقة؟ هنا القصيد. لماذا يا ترى؟ هل نحتاج في حياتنا العملية إلى أمور أخرى غير المعرفة والدراسة؟
أدعوكم للتعرف على الإجابة بعد الاستماع إلى الحكاية.
11/1/2021 • 12 minutes, 6 seconds
الحلقة 1 من 10: "نحو الحنين" - حنان العطار
حياتنا عبارة عن سلسلة مترابطة أو غير مترابطة من الحكايات، لكنّ الخيال يشكّل أيضاً جزءاً منها، كما الخرافة والأسطورة.
تقرأ قصة ما أو تسمعها، فتشعر بأن نفسك تميل الى سماعها، لأن ببساطة أثّرت فيك، لا بلْ تتخيّل نفسك أنك داخل حوادثها أو إحدى شخصياتها.
القصص عُرفت ولا تزال بسبب حاجة الإنسان للتعبير عن كل ما في دواخله.
وعلى خلفية ما ذكرت، استوقفتني القصة التي سنستمع إليها بعد ثوان، عن شابة متزوجة وحامل.
موضوع من المواضيع العادية في حياتنا، لكن عندما يقرر كاتب أو كاتبة روايتها، فهذا معناه أننا سنقرأ بين سطورها رموزاً لنكتشف واقعاً ما.
وهذا مآل قصة "نحو الحنين" التي نجحت كاتبتها في اللجوء الى لغتنا العربية، الى النحو والصرف، لتخبرنا عن مصير فتاة في مجتمع عربي لا محلّ للإعراب في حياتها،
هي التي يتمّ التصرف بها، هي المفعول بها وليست الفاعل.
لجأت الى استخدام التواري والمفارقة في استخدام النحو في لغتنا لنستخلص تداعيات وإسقاطات مفاعيل هذه اللغة على الساردة.
ولكي لا أطيل عليكم أكثر، ما رأيكم أن نستمع إليها سوياً.
11/1/2021 • 13 minutes, 9 seconds
"احكيلي": بودكاست أصلي من "مونت كارلو الدولية"
"احكيلي"، بودكاست أصلي جديد لـ"مونت كارلو الدولية"، دعوة في التنقّل بين الأسطر والحروف بأفلام عربية شابّة.
حياتنا عبارة عن سلسلة مترابطة أو غير مترابطة من الحكايات، لكنّ الخيال يشكّل أيضاً جزءاً منها، كما الخرافة والأسطورة.
تقرأ قصة ما أو تسمعها، فتشعر بأن نفسك تميل إلى سماعها، لأنها ببساطة أثّرت فيك، لا بلْ تتخيّل نفسك داخل حوادثها أو إحدى شخصياتها.
القصص عُرفت ولا تزال بسبب حاجة الإنسان للتعبير عن كل ما في دواخله.
عندما يقرر كاتب أو كاتبة رواية موضوع أو قضية، فهذا معناه أننا سنقرأ بين سطورها رموزاً لنكتشف واقعاً ما.
"احكيلي" تجدونه على تطبيقاتنا وعلى منصات البودكاست.